يميل الطفل في هذه المرحلة إلى تقليد أفعال الآخرين والآباء بصفة خاصة مع العلم أن هذه الأفعال قد تكون حسنة ومن الجيد للطفل تقليدها أو قبيحة ويحرم عليه عملها.

المحتوى ماهي مرحلة الطفولة المُبكِّرة وماهي العوامل المؤثرة خلالها على الطفل خصائص الطفل في مرحلة الطفولة المُبكِّرة جوانب النموّ في مرحلة الطفولة المُبكِّرة العوامل المُؤثِّرة في النموّ لمرحلة الطفولة المُبكِّرة مطالب النموّ في مرحلة الطفولة المُبكِّرة المراجع الرئيسية / تغذية وصحة / الأطفال / ماهي مرحلة الطفولة المُبكِّرة وماهي العوامل المؤثرة خلالها على الطفل ماهي مرحلة الطفولة المُبكِّرة وماهي العوامل المؤثرة خلالها على الطفل الكاتب: وسام ونوس -

مشاكل المراهقين اكتشفت بنتي تكلم شاباً ماذا أفعل؟ مع د. هاني الغامدي شاهد الان اختبارات ذات صلة

تساعد هذه القيم الأطفال على بناء علاقات إيجابية مع الآخرين وتطوير شعور بالانتماء إلى المجتمع المدرسي.

استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية

أهمية مرحلة الطفولة في بناء الشخصية الأولية: تبدأ عملية بناء شخصية الإنسان بكل ما سبق من اكتساب للميول والعواطف والصفات الاجتماعية والنفسية وحتى المهارات والعادات والقناعات والصفات الفردية، وهذه كلها تعتبر بمثابة عناصر في تكون شخصية الإنسان، وهذا ما يبرز الطفولة كمرحلة جوهرية في تكوّن شخصية الإنسان ويستدعي العمل على بنائها بأفضل شكل.

يستطيع الطفل في مرحلة الطفولة المبكرة أن يعبر عن مشاعر الغضب والخوف لديه وذلك عن طريق ردود أفعاله والاستجابات الجسمانية التي تظهر عليه.

التقليد: فالطفل في هذه المرحلة يميل إلى تقليد أفعال الآخرين، ومن بينهم الأبوان، علماً بأنّ هذه الأفعال قد تكون حَسَنة، أو قبيحة.

إن فهم أهمية هذه المرحلة والاهتمام بتلبية احتياجات الطفل يمكن أن يكون له تأثير طويل الأمد على تطوره الشامل ونجاحه في الحياة.

النموّ نور الامارات النفسيّ: ينقسم الأطفال من ناحية النموّ النفسيّ في هذه المرحلة إلى قسمَين: الأوّل يُطوّر شعوره بالمبادأة، وهو ما ينتجُ عن اكتشاف العالَم الجديد دون اللجوء إلى الأهل، والثاني يُطوِّر شعوره بالذَّنْب، وهو ما ينتجُ عن الاعتماد الكُلّي على الأهل.

كثرة السؤال، حيث يكون الطفل في مرحلة الطفولة المبكرة كثير السؤال والاستفسار عن كل ما يلفت نظره أو الأشياء الغير مألوفة.

في الختام، تعتبر الطفولة المتأخرة مرحلة حيوية في بناء الهوية الشخصية للأطفال. من خلال التفاعل مع البيئة المحيطة بهم، سواء في المدرسة أو في المنزل، يكتسب الأطفال المهارات والخبرات التي تساعدهم على فهم أنفسهم والعالم من حولهم. على الرغم من التحديات التي قد تواجههم، فإن الدعم المناسب من الأسرة والمدرسة يمكن أن يسهم بشكل كبير في تعزيز نموهم الشخصي والاجتماعي.

النمو النفسي: يتسم الأطفال في هذه المرحلة بأحد شعورين أما أن يتسم الطفل بروح المبادأة الذي يجعله يكتشف أشياء جديدة وإما أن يغلب علي الطفل شعور الإحساس بالذنب الذي ينشأ عن اعتماده الكامل على أهله في تنفيذ المهام المطلوبة منه.

في هذه الفترة يمر الطفل بمرحلة تسمى مرحلة عدم التوازن حيث يكون الطفل حاد في انفعالاته.